0 معجب 0 شخص غير معجب
59 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه مارس 30، 2021 بواسطة (7.4m نقاط)
 
أفضل إجابة

ما هو تعريف المدرسة الكلاسيكية

كيف نشأ الأدب الكلاسيكي؟ عُرفت المدرسة الكلاسيكية بأنّها أوّل وأقدم مذهب فكريّ أدبيّ نشأ فيأوروبا بعد حركة البحث العلميّ الذي ابتدأ في القرن الخامس عشر الميلاديّ، وعلى الرغم من أنّ الطّلائع الفكريّة الأولى لهذه المدرسة كانت قد بدت بالفعل في إيطاليا من خلال حركات الترجمة لكُتبأرسطو عن الأصول اليونانية، إلا أنّها نُسبت إلى فرنسا لأنّها كانت المهد الأول الذي احتضنها كتوجّه فكريّ ونمّى فيها مبادئه وتطوّرت، حيث عكف الفرنسيّون على نشر الأصول المخطوطة للأدب القديم تحقيقًا ودراسة وترجمة، ويُحاكون النماذج الرائعة منها ويستنبطون القواعد التي منحتها الجودة عن طريق التحليل والتذوق.[١] مبادئ المدرسة الكلاسيكية في الأدب النظام: يعدّ النظام المحور الأهمّ في الفكر الأدبيّ الكلاسيكيّ، ولهذا ظلّ الأدب القديم اليونانيّ والرومانيّ أنموذجًا يُحتذى به في صياغة الآداب التالية، حيثُ احترام القواعد والأصول الفنيّة التي أرسى قواعدها أرسطو في كتابيه؛ فنّ الشعر وفن الخطابة، وكانت تسعى لتحقيق المثالية الأدبية من خلال مُحاكاة الآداب القديمة على هذا النحو.[٢] الاهتمام بالصياغة وإتقان الأداء: فالكلاسيكيّون يحترمون الشكل الفنيّ ويعلون من شأن القيم الجماليّة من الأسُس التعبيريّة، كما يعدّون الضّبط اللغوي ّشرطًًا من شروط التشكيل، فالأدب الكلاسيكيّ أدب صنعة قائم على التقليد والاحتذاء وليس أدب وحي وإلهام، لذلك يشيع فيه العناية بالزخرف الكلاميّ، كما قد يظهر فيه التكلُّف والتصنُّع في كثير من الأحيان نظرًا لعنايتهم بأصول المُحاكاة.[٢] التقليل من شأن الخيال وكبح جماح العواطف: حيث الإعلاء من شأن المنطق، فالإيمان بالعقل من أبرز مميّزات التعبير الفنيّ في الكلاسيكيّة، إذ يعدّ الكلاسيكيّون الخيال مفسدة للأدب وجماليّته لكونه يبتعد به عن الواقع الإنسانيّ، كما أنّه يخرج عن النسق التقليديّ الذي عرف في الأدب اليونانيّ والرومانيّ القديم الذي تتم مُحاكاته.[٢] إبراز النزعة الأخلاقية التربوية: وتعدّ هذه السمة من أبرز إسهامات المدرسة الكلاسيكيّة، فقد عمد الكلاسيكيّون من خلالها إلى تصحيح مسار المجتمع وضبط اتّجاهه، لذلك فقد كانت معظم الأعمال الكلاسيكيّة تدور حول غلبة الخير على الشرّ وانتصار القيم الكبرى، فالأدب الكلاسيكيّ أدب هادف يولي الإنسانيّة اهتمامه البالغ ولذلك فقد أُطلق عليه أدب المدينة.[٢] الفصل بين الأجناس الأدبية: حيث تقوم الكلاسيكيّة على قاعدة الوحدات الثلاثة؛ وحدة العمل ووحدة الزمن ووحدة المكان، هذا بالإضافة إلى وحدة اللّهجة، وهذه القاعدة أدّت إلى ضرورة الفصل بين الأجناس الأدبية، نظرًا لأنّ كلّ نوع أدبي منها يقوم على قواعده الخاصة به التي تُميزه عن غيره واهتمام الكلاسيكيين بالدقة في العمل اقتضى بفصل الأجناس الأدبية ومنع اختلاطها.[٣] مميزات المدرسة الكلاسيكية في الأدب الاهتمام بالشكل التعبيري: لقد ركز الكلاسيكيون على النظام و احترام القواعد فهذه القواعد مأخوذة من الآداب القديمة ووتستند بشكل أساسي على طرق الكتاب القدماء ، مما دفع الكتاب إلى الغلو في تقديس الشكل وتعهده بالصقل والتنقية ويمنحونه الأولوية والفضل في سمو الأدب وجودته بينما يجعلون المضمون تابعًا له ولعل ذلك كان سببًا في كثرة الانتقادات الموجهة للمدرسة الكلاسيكية.[٤] العقلانية: فالكلاسيكيّون يرون أنّهم بالعقل يستطيعون التّمييز بين الحقيقيّ والمُزيّف، والنسبيّ والمطلق، والخاص والعام، فالعقل هو الذي يمنعهم من أن ينساقوا وراء نزوات الخيال، ويبعدهم عن المبالغة في التعبير عن الآلام والأفراح، والعقل أيضًا مرادفٌ للحسّ السليم تقريبًا، فهو يعتمد في أحكامه على ما هو شامل وبسيط في الطبيعة الإنسانية، من هنا غابت عن الأدب الكلاسيكيّ الغنائية المعتمدة على الخيال والأحلام والعواطف القويّة.[٥] أرستقراطية اللغة: فالكلاسيكيون كانوا قد أقاموا أسس مذهبهم على خاصية شكلية اللغة الشعرية، حيث لا يفسحون مجالًا للهجات العامية واللغة البسيطة، وقد ساروا في ذلك على نهج القدماء الذين أولوا اهتمامًا بالغًا بالصياغة واللغة، فقد تابع الكلاسيكيون القدماء في مسلك اللغة وسعوا لجعلها أعمق وأكثر تألقًا واهتموا بزخرف الكلام وجمال الصياغة.[٤] التوجه الأخلاقي والتربوي: وقد سعى الأدباء الكلاسيكيون من خلال هذه الخاصية إلى تصحيح قيم المجتمع وترويض أفراده على الخلق الحميد والقيم العالية من خلال اتخاذ الهدف والغاية من الأدب بشعره ونثره، وهم بذلك يتوجهون نحو فكرة الإمتاع بالفكرة والهدف وتحقيقه لإصلاح المجتمعات الإنسانية، ولا تكون المتعة من الآداب غاية بذلك فهي فرعية وثانوية مقارنة بالهدف المقصود.[٤] للاطّلاع حول ماهيّة الصورة في الأدب الكلاسيكيّ، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: الصورة الشعرية في الأدب الكلاسيكيّ. أشهر رواد المدرسة الكلاسيكية في الأدب ثمّة أعلام كثيرة برزت في المدرسة الكلاسيكيّة عربًا وغربًا، أهمّهم ما يأتي. رواد المدرسة الكلاسيكية الغرب بوالو: (1636_1711) واسمه نيكولا بوالو دبرو، وهو شاعر وناقد فرنسي وضع قواعد الأدب والأخلاق، ترك المحاماة واتجه لنظم الشعر، قام بهجاء زملائه في 12 أهجية، احتقر شعر الحب المُتكلّف الذي أضعف الشعر الفرنسيّ، وقابل بين عاطفة الحب التي وصفها بالكاذبة وبين تمجيد ديكارت للعقل وترسيخ الآداب القديمة لضبط المشاعر سيرًا على المنهج الكلاسيكيّ.[٦] كورني: (1606 - 1684) اسمه بيير كورني وهو شاعر مسرحيّ فرنسيّ كبير، وُلد في روان، ويعدّ مُبدع الفن المسرحي الكلاسيكيّ في فرنسا، عمل في مهنة المحاماة ولكنه لم يلبث طويلًا إذ أقبل على الأدب ينظم شعره ويعد مسرحياته التي شاعت وانتشرت سنة 1930 منها: ميليت، كليتندر، الأرملة، رواق القصر، التّابعة، وله مسرحيات هزلية مأساوية جذبت الجماهير الغفيرة من المتابعين والمعجبين.[٧] موليير: (1622_1673) واسمه جون بابتيست بوكلان، أمّا موليير فهو لقب كان قد اشتهر به، برع في الأدب والفن فقد كان مُؤلّفًا كوميديًا مسرحيًا ووكان شاعرًا معروفًا في فرنسا، كان رائدًا من روّاد الهزليات المسرحية الفرنسية ومؤسس الكوميديا الراقية، ولم يكن يكتفِ بتأليف المسرحيات بل كان يقوم بتمثيل الكثير منها وكان يتمتع بقدرة كبيرة على إضحاك الجماهير.[٨] لافونتين: (1621_ 1695) واسمه جان لافونتين، يعدّ أشهر كاتب قصص خرافية في تاريخ الأدب الفرنسيّ، تمكّن هذا الأديب من فهم تراكيب اللغة الفرنسية كما أنّه قام باستخدامها قبل هوجو، أصدرت دولة فرنسا سنة 1995 عددًا من الطوابع البريدية تقديرًا له، كما قامت بطباعة ونشر مؤلفاته تحت اسم أساطير لافونتين.[٩] رواد المدرسة الكلاسيكية العرب محمود سامي البارودي: (1839_ 1904) واسمه محمود سامي بن حسن حسين بن عبد الله البارودي المصري، هو شاعر مصري من أبرز شعراء المدرسة الكلاسيكية العرب، ولد عام 1838م ونشأ في أسرة مرموقة لها صلاتها بأهل الحكم والسياسة، شب البارودي وقد نهل من علوم اللغة والأدب القديم وحفظ الكثير من دواوين الشعراء، وعلى الرغم من شغفه بالأدب وأهله فقد اختار العمل بالسلك العسكري.[١٠] أحمد شوقي: ( 1868_ 1932 ) شاعر مصري، يعدّ رائد المدرسة الكلاسيكيّة الجديدة في الأدب، نبغت فطرته الشعرية منذ صغره وكان شغوفًا بنظم الشعر إلى الحد الذي قيل فيه إنّه فاق شعراء عصره وسابقيه في عدد نظمه، فقد تجاوز ما كتبه ثلاثة وعشرين ألف بيت وخمسمئة، وقد استحق بذلك أن يلقبه شعراء ونقاد عصره بأمير الشعراء.[١١] حافظ إبراهيم: (1872_ 1932) واسمه حمد حافظ بن إبراهيم فهمي المهندس، من أب مصري وأم تركية، ولُقّب بشاعر النيل وبشاعر الشعب، عاصر الاحتلال الفرنسيّ في مصر وعاش في مصر أيّام بؤسها وذاق مرارتها وتجرّع غصصها حدّ الثّمالة، سخّر شعره للجهاد في سبيل وطنه، وامتاز بقوّة احتماله للمكروه وقدرته على السخرية منه.[١٢] تعريف المدرسة الكلاسيكية في الفن ما هي ملامح الفن الكلاسيكي؟ أُطلق مفهوم الكلاسيكيّة على الأعمال الفنيّة التي امتازت بالمثاليّة والكمال، ويُشار بها إلى تلك الفنون القديمة اليونانيّة والإغريقيّة وما سار على نهجها وحاكى أصولها، وذلك لأنّ تلك النماذج الفنيّة الإغريقيّة كان قد راعى فيها صانعوها الدقّة وسعوا للكمال في تصميمها، ولذلك فإن الكلاسيكية الفنية كانت قد نبذت العواطف والانفعالات في الأعمال الفنية على اختلاف أنواعها، كما أن أصحاب هذه المدرسة قد أخذوا يصورون الوجوه في منحوتاتهم ورسوماتهم بجعلها متزنة ورصينة وواضحة لتكون أقرب للواقع.[١٣] مبادئ المدرسة الكلاسيكية في الفن التناسب والانسجام: أبرز ما يلتفت إليه أصحاب الفنّ الكلاسيكيّ هو الانسجام والترتيب بين العناصر المادية كالألوان والاجسام والخطوط والمصورات، إذ يمنح هذا الانسجام المُتحقّق بين عناصر العمل الفنيّ نوعًا من المثاليّة والكمال الذي ينشده الفنانّون الكلاسيكيّون في الأعمال الفنية.[١٤] الموضوعات النبيلة: الفنّ الكلاسيكيّ بِمُجمله يرى الجمال لا في الصياغة والمظهر الماديّ وإنّما في الفائدة التي يُقدّمها للمجتمع والأفراد، لذلك فإنّ الفنّانين الكلاسيكيّين يحرصون على تشكيل الفنون على اختلافها محملة بالأهداف السامية والفكرة الراقية التي تؤتي أكلها بين الجماهير بعيدًا عن اللذة المحضة، وهي تسعى إلى أن تقدّم فنًّا مُتماسكًا يُعبّر عن القيم الخالدة مثل: الحق والخير والجمال بمفهوماتها التقليدية.[١٤] محاكاة الفنون القديمة: إذ يحرص أصحاب المدرسة الكلاسيكية من الفنّانين على مُحاكاة وتقليد الأعمال الرائعة القديمة التي قالوا عنها إنّها تتّصف بالمثالية والسمو العقلي والعناية بالدقة والتنظيم، فهم يحتذون بها ويعدّونها أعمالًا جليلة، يجدر بهم تخليدها فيما تمتثل به من الأعمال الفنية على اختلاف أنواعها.[١٤] البعد عن الخيال: فالفنّانون الذين ينتمون للمدرسة الكلاسيكية الفنيّة يحرصون على مُحاكاة الواقع ونسج الأعمال الفنيّة على منواله، لتكون قريبة من أذهان الناس يلتمسون من خلالها مُعاناتهم وسعاداتهم، جاعلين بذلك من أنفسهم جسر تواصل بين الفنّ والمُجتمع، وهُم بذلك ينبذون الخيال ويرفضونه في سائر الأعمال الفنيّة لكونه جنحة لا فائدة منها.[١٤] توظيف الطبيعة: اهتمّ الفنّانون التصويريّون تحديدًا من أصحاب المدرسة الكلاسيكيّة الحديثة في الفن بدراسة الطبيعة ومُحاكاتها وتوظيفها في أعمالهم الفنية، على الرّغم من أنّها كانت لأصحاب المدرسة الرومانسية من بعدهم هدف أساسيّ، وذلك لأنّ الكلاسيكيّين قد رأوا في الطبيعة تلك العراقة والأصالة الخالدة والانسجام المُتقن الذي تسمو به الفنون الإنسانيّة.[١٤] رواد المدرسة الكلاسيكية في الفن ليوناردو دافنشي: (1452_ 1519) وهو فنّان إيطاليّ مَعروف له آثار فنية في مجالات الفن المختلفة من الرسم والنحت بالإضافة إلى الأعمال المعمارية، ارتكزت أعماله الفنية في معظمها على أسُس علمية، فقد عرف دافنشي بشغفه في المعرفة والبحث، ولهذا فقد ظلت آثاره خالدة حتى يومنا هذا حاضرة في كثير من اختراعات العصر الفنية.[١٥] ميكل‌أنجلو بوناروتي:(1475_ 1564) وهو شاعر إيطالي، لم يبرع في فن الشعر وحسب، فقد كان له آثار بارزة في الرسم والنحت بالإضافة للهندسة، شكلت أعماله الفنية محورًا أساسيًا في عالم الفن، لا سيما وأنه جعل من الجسد الإنساني عنصرًا فاعلًا في سائر أعماله الفنية التشكيلية والهندسية وغيرها، إذ لا بد وأن تحوي على شكل من أشكال التجسيد الإنساني.[١٦] مازاتشيو: (1401_ 1428) وهو فنان إيطالي بارز، اشتهر في عصر النهضة الإيطالية، توجّه نحو الفن التشكيلي وأبدع فيه لا سيما أنه كان يميل إلى الأشكال الطبيعية، فكانت أعماله الفنية أقرب إلى الواقعية الحية، وهذا ما جعلها أقرب للمثالية التي تنشدها المدرسة الكلاسيكية في الأعمال الفنية.[١٧] ساندرو بوتيتشلي: (1445_ 1510) واسمه ساندرو فيليپپي ولقبه بوتيتشيلي، هو رسام إيطاليّ من عصر النهضة، تناولت أعماله الفنية المواضيع الدينية والأساطير والخرافات، لم يتوان عن الانغماس في الزخرفة والتنميق الفني، فقد استعان في معظم أعماله الفنية بزخارف الأرابيسك والألوان البسيطة.[١٨] تعريف المدرسة الكلاسيكية في الاقتصاد ما العلاقة بين النظم الليبرالية والاقتصاد الكلاسيكي؟ ظهرت هذه المدرسة في أواخر القرن الثامن عشر، وتقوم على تفسير أداء النظام الليبراليّ لتحقيق بلورة نظرية اقتصادية مُتكاملة هي الأولى في تاريخ الفكر الاقتصاديّ، بحيث تُعدّ أوّل مُحاولة لتفسير مُتكامل وواضح لنظام معقّّد من العلاقات الاجتماعية مبنيّة على مفهوم الحرية المُطلقة، ويتميّز تفكير هذه المدرسة بمنهجها الخاص في تحليل مبادئ النظم الرأسمالية بشكل دقيق، كما اشتهرت باعتنائها بالتتبُّع التاريخي للتطورات الاقتصادية التي أدت إلى ظهور الرأسمالية، كما عنيت بدراسة القوانين التي تحكم النظام الرأسمالي وأدّت إلى شيوعه اجتماعيًا.[١٩] مبادئ المدرسة الكلاسيكية في الاقتصاد البحث عن التوازن: يعدّ التّوازن من المبادئ الراسخة التي أرستها الكلاسيكيّة القديمة وتابعتها من بعدها المدرسة الكلاسيكية الحديثة في الاقتصاد المدرسة الكلاسيكية، تهتمّ أكثر بمفهوم التوازن في إطار ساكن، حيث إنّ التوازن يكون جزئيًّا "عرض = الطلب على السلعة" أو عامًّا شاملًا؛ وذلك لتأكيد الترابط بين الأسواق المختلفة لتلبية احتياجات المستهلك وتحقيق الربح في آن معًا.[١٩] التساوي للأسواق: وهو قانون يُمثّل أهمّ مبادئ وقوانين الكلاسيكيّة الاقتصاديّة، حيثُ يحرص الكلاسيكيّون من خلاله على خلق مُساواة عادلة في مُعادلة العرض والطلب، فالعرض يخلق الطلب المساوي له؛ أي أنّ العرض هو أساس تحديد ثمن السلعة وإنّ الطلب تابع له، وعلى ذلك لا يكون هناك أيّ فائض في الإنتاج، بل يكون التوازن الدقيق بين كل من العرض والطلب.[٢٠] التوظف الكامل: وهو من المبادئ الكلاسيكيّة الأساسيّة التي تُعنى بتوظيف الأفراد، من خلال استخدام العمالة وعناصر الانتاج بشكل كامل لتحقيق إلغاء البطالة الإجبارية في المجتمع، فسيادة البطالة على نطاق واسع أمر نادر الوقوع وهي بطالة جزئيّة، وإن كان لا بدّ من ظهور بعض ملامح البطالة فإنّها ستكون إمّا بطالة اختياريّة أو موسميّة أو احتكاكية.[١٩] إدارة النشاط الاقتصادي عن طريق جهاز الثمن أو قوى السوق: تنطلق هذه الخاصية من مبدأ أنّ قوى العرض 

اسئلة متعلقة

...